الجزء

الجزء التاسع من رواية أنت عدوي

الجزء التاسع من رواية أنت عدوي

وفي الجزء التاسع من رواية أنت عدوي هيا بنا لنقرأ جميل الكلمات والخيال الواسع من الكاتبة الموهوبة كيندا داخل أحداث الجزء في السطور التالية بإذن الله .

الجزء التاسع من رواية أنت عدوي

كنزي …. ماتووووووو قوليلي ياخالتي ماتوووووووو … ردي عليا بالله عليك …. امي ماتت ؟؟ ردددددددددي
شعبان …. ان لله وان اليه راجعون … ان لله وان اليه راجعون ….
وهنا كنزي مالقتش نفسها الا اغمي عليها من صدمه …
ومافاقتش الا بعد ساعات وهيا راقده علي سرير في غرفه بروحها وخالتها جنبها تبكي … وهنا ناضت كنزي تبكي وتشنتل في تغديه وتعيط …
كنزي … ماما … قوليلي ماما ماتت ياخالتي ؟؟ ردي عليا …
خالتها ميسون … (( مسحت دموعها )) .. ماماتش امك ياكنزي امك حيه … جدك الا ماتت بس .. (( وانهارت بالبكي تاني ميسون ))
كنزي (( زادت انهارت بالبكي )) .الحمد لله ياربي … الحمد لله ياربي … قوليلي شن صارلها … قوليلي بالله …
ميسون … (( تمسح في دموعها )) ماطلعتش من عنايه بس دكاتره طمنونا علي تنفسها وقلبها و… بس بس … صارلها شلل مؤقت معاش تقدر للاسف …
كنزي ….. (( وهنا ركبت فيها نار اكتر وكبشت في خالتها وقعدة تعيط )) … اااااااه ياخالتي ااااه … قوليلي شن صار … علاش صار هكي بس قووووووليلي … ياريتني كنت جنبها … ياريتني موتت ولا شفتها هكي يارررررربي … نبي نشوفها ياخالتي نبي نشوفها …
وحاولت تنوض باش تشوفها … ولكن خالتها منعتها وقالتلها …
خالتها …. لا خليها ياكنزي … لو شفاتك رح تتعب اكتر … مش رح تتقبل تشوفك …
كنزي …. (( منهاره بالبكي )) … قصدك اني معاش بنشوفها خلاص ؟؟ ردي عليا معاااااش تخلوني نشوفها تاني … اني قلبي محروووووق ياخالتي … خليني نشوفها بس واني ندير اي شي تبوه بس نشوفها …
ميسون … (( تمسحلها في دموعها وتطبطب عليها )) ..
والله يابنتي رح تتعب امك اكتر … امك مش متحمله شي حاليا … ارتاحي انتي وتوا نمشي نطمن عليها ونقولك ماشي …
وساعدها ترجع لفراشها وغطتها ومسحت علي راسها وهما يتباكو زوز …. وبعدين طلعت ومشت …
وفاتت الليله علي الكل وكانت من اسوء الليالي في حياتهم …. وتقريبا مافيش حد فيهم غمضله عين … لا كتزي ولا ميسون …. ولاايهم …. وبمجرد مزرقت شمس … طلعت ميسون ومعاها كنزي وشعبان وطلعو اوراق وتصريح دفن الجد … اما غاده فامازالت في العنايه المركزه …
وبمجرد مافاتت ساعات صباح … لين جي وقت الدفنه والحوش بدي يتعبي عليهم …. والكل غامر الكل ويتباكو … الا كنزي … الا كان همها بروحها … والا كان قلبها مطعون ميتين طعنه … طعته علي جدها الا مات وهوا غاضب عليها وطعنه علي امها الا بين موت والحياه وطعنه علي شخص الا بين زواجه منها وبين حلمها كانت لحظات وتبخر في لحظات … وتقريبا كانت كنزي طول الوقت تبكي ومقعمزه في تركينه وفي عالم تاني … لحد مافاتت ساعات دفنه وجي الليل والحوش بدي يفضي من ناس …. وهنا جت ام شعبان تتهجم عليها وتقوللها …
ام شعبان … (( تشنتل فيها من حوايجها )) اطللللللللعي هناااااا اطلعي ماحد يبيك … قتلتي راجل بهمك انتي وامك وتوا جايه تاخدي في عزاه … شن تبي تااااااني … مش قالك جنازتي تحرم عليا … توا جاي تستقوي بعد مامت وخشيتي للحوش …
وهنا وهيا تشنتل فيها وتبكي … علي خشت شعبان واول ماشاف المنظر عيط من بعيد وقاللها …
شعبان ….. يماااااااااااااااااا …. خلااااااص … بعدي عليهااااا … اني قوتلها … هادي بنتنا حتي ولو جدي نكرهاااااا مافيش حد يقطع لحمه فهمتتتتتي ؟؟
امه …. مازال تداااااافع عليها بعد الا دارته في جدك وفيك وفي امها …. تراب جدك قاعد مانشفش وانت خليتها تخش … ياخساااااااره بطني الا جابتك بس ….. وحده زي هادي قدرة تضحك عليك …
شعبان …. (( وهنا قعد يشد فيها ويدخل فيها لدار ويقول )) خلاص يما حرام عليك ارحمينا وارحمي بنت امها بين الحياه وموت وانتي وكأنك …
وهنا ميسون ناضت قامت كنزي وقالت لشعبان …
ميسون (( مسحت وجهها )) … شعبان ارفع كنزي لحوشي ترتاح … مش رح يخلوها في حالها كانا قعدة هنا …
شعبان … وانتي ؟؟
ميسون … لا لا قاعده اني ؟؟
شعبان … تمام ….
وخدي كنزي من ايدها الا كانت شبه مش حاسه بحد اصلا وحطها في سياره … وبعدين طلع بيها … وهوا في طريق لقو دوريه … فاطلع دبلهتهاكان معلقها في سنسله في رقبته وقاللها …
شعبان … كانا وقفوك الدوريه قولي انك مرتي تعرفي انتي ليل موخر .. (( ولبسها دبله ))
وبعد ماوقفتهم دوريه وفاتو شبحت لدبله علي طول و حست بكرشة نفس … وقعدة تبكي وتعيط فامالقاش نفسه الا درس بسرعه قدام سوبر ماركت باش يجيبلها ميه واي موززيل عرق بخاف فيه كحول يبخه عليها باش تفيق من نوبه … وخدي الميه وشيشة موزيل وخلصهم … وهوا بيطلع لقي شخص قدامه كيف خلص وبيطلع معاه و كان صدمه اصلا انه شافه … واول ماشافه شعبان طبعا ابتسمله وركب لسياره طول وهالشخص كان أيهم الا تلفت اول ماشافه وقعد يشوف لسيارته ويقرب منها وهنا صدمه … لما شاف كنزي مقعمزه جنبه وهوا قرب منها تاكلها الكرسي شوي وهيا متكيه و شادلها شيشه ويشرب فيها في الميه وهيا شاده الشيشه معاه وايدها في دبله …. وهنا ركبت فيه نار وفتح باب السياره بسرعه … وجبدها نزلها … وكيف نزله شعبان بعصبيه … تلفت أيهم ومالقاش روحه الا بارك علي شعبان وطايح فيه بونيات وضرب لين كسرله سنه وخلي فمه دب ومافوكهمش الا جماعة سوبر ماركت … وبعد مافكوهم … ناض ايهم ومسح فمه حتي هوا من دم وشدها … وهيا دف وتشنتل فيه وتبعد فيه وتقوله …
كنزي … (( تعيط وتبكي )) … حوووول … مانبيش نروووح معاااااك … نبي امي بعددددددد …
أيهم …. (( عيونه ولو نااااااار )) … اسكتتتتتتتتتي اركببببببببي واسكتتتتتتي … قسما بالله نقتلك انتي وياااااه فهمتتتتتتتتي ماتخلينيش نمشي نقتللللللله سكري فمك وارررررركبي …
وقامها وركبها في سياره وطلع …. وقعدة هيا طول طريق تبكي وماقالتش ولا كلمه …. وهوا يسوق ويدخن ويجري في سرعه جنونيه …
وفجأءه سطرب سياره ووقفها وقعد يعيط علي طول بطنه ويبكي زي العيل …
أيهم …. علاش دررررررتي هكي علااااااااش … علاش ضحكتي عليا وهربتي … علاش قوتيلي نحبك طالما انتي هربتيله ومازالتي تبيه … علااااااااااااااش ياكنزي اني حبيتك من قلبي علاااااش … امس كانا بنتزوجو واليوم نلقاك في سيارتها ولابسه دبله … علاش ضحكتي عليا فهمييييييني … شن شفتي مني شي غلط … كنت معاك راجل … وقفت ضد امي وكنت بنختارك وبنهرب من دنيا وبنختارك … ردددددددددي ماتخلنيش نقتلك ونقتل روحي … كيف عندك قدره تكوني في حياة زوز رجاله كيف … امس بين ايديا وشادلك ايدك وحاطلك فيه دبلتنا واليوم هوا شادلك ايدك وفي ايدك دبلته … تكلللللللللللمي …
كنزي …. (( تشبحله وعيونها حمر من البكي معبيات نار ويأس ودم بارد وتقوله )) …. ماعاش نبيك … غيرت رأي … او كنت لحظت طيش وفقت منها والحمد لله …. لااني نصلح بيك ولاانت تصلح بيا … طينتنا مش زي بعض … اقتنعت هكي ؟؟ روح بيا توا … ررررروح بيا …
أيهم …. معاش تبيني ؟؟ هكي عادي ؟؟ اليوم معاي غدوه معاه عاااادي جدااا ؟؟ انتي بعقلك ولا شن تبيني ندير بزبط … انتي فايقه شن تقوليلي ؟؟
وهنا كنزي فجأءه تهسترت بالبكي وقعدة تعيك زي مجنونه وتخبط وتقوله …
كنزي …. خلااااااااااااص … حرام عليكمممممم خلاص اني بنموووووت ارحموني … كل واحد يشنتل فياااااا خلاص خلووووني مانبيش حد اني روووووح بيا بس …
واول ماشافها متهستره … قعده مصدوم يشبحلها وعيونه حمر معبيات دموع وصدمه ويبكي وبعدين ضرب استيرسو باايده وولع سيارته وطلع …. ورفعه لحوش بوه … وهيا بدون اي اعتراض … ركبت للحوش وخشت لدارها وسكرتها عليها وهوا يشبحلها ومصدوم من تصرفاتها وكأنها شخص تاني ماكانش معاه …
وهوا خش بعد ماشافها خشت لدار … ولوح المفاتيح علي طاوله وقعمز علي كنبه وحط ايديه علي راسه زوز وقعد يبكي زي العيل … ويتفكر في موقف السياره كيف يشرب فيها شعبان وهيا حاطه ايدها علي شيشه وهوا ايده فوق ايدها .. ويضرب في راسه ويبكي … ويرجع يتخايل كيف قالتله نحبك وهوا في سياره وكيف وافقت انها تتزوجه وكيف يلعبو مع بعضهم في بلكونه ويصب عليها في ميه … وكيف فتحلها الاغنيه ونظراتهم لبعض الا كانت كلها شرارت حب ♡♡♡ …
وبعد ليله طويله وصعبه فاتت علي كنزي الا كانت تبكي علي حب الا استناته اسنين ولكنها لقاته في الوقت الغلط … وعلي أيهم الا حس زي من ركبه لدور الخمسين ولوحه بدون سابق اندار … وكل مايحس ان في شي غلط تزيد تركب فيه نار اكتر …
وتقريبا ماغمضوش عينهم هما زوز الا بعد مازرقت شمس ودخلت نورها للحوش … وبعد ساعات قليله … جت ساعه تمانيه صبح … وفاق ايهم علي صوت دار كنزي تنفتح …. وكنزي لابسه وطالعه منها … وهنا ناض وقعد يشبحلها بدون مايقول اي كلمه … وبعدين ناض وقرب منها وقاللها ….
أيهم …. ماشيتيله ؟؟
كنزي …. (( عطاته بالقفي )) ياريت تخليني في حالي ارجووووك
ايهم …. (( شدها من ايدها وقاللها )) … لحقتو لبستو دبل بسرعه ؟؟ وريني دبله الا خلاتك توافقي عليه … وشد ايدها بقوه ونحي منها دبله … وهنا هيا فكتها منه بالقوه وقالتله …
كنزي …. عطيني حاجتي لووووووسمحت … هاتهااااااا .وخدتها من ايدها علي طلعا ورده …
ورده … شن في ياولاد خيركم تتعاركو ؟؟ وخيره عيونك منفخات ؟؟ وامتي روحتي انتي ؟؟
كنزي …. امس حطتني خالتي …. ولا حاجه أيهم يبصر زي عوايده بس … (( وشبحت لي أيهم الا كان عيونه معلقات فيها زي نار ومتجاهل امه )) … بابا واتي ؟؟
زيد …. اهو طلع هيا … سلام عليكم …
وخدي كنزي وطلع … وهما نازلين قاللها …
زيد …. والله يابنتي قداش فرحت لما نوضت بنصلي الفجر وخشيت لدار ولقيتك فيها تصلي … ادعيله بالرحمه بس … كلنا ليها يابنتي … واني نعرف توا ان وجودي مش مرغوب فيه وامك مش رح تتقبل وجودي بينكم …. هيا شن حالها بعد وفاة بوها ؟؟
كنزي …. الحمد لله خير من امس … من امس معانا في العز ايد باايد وعقلها مش معانا بكل ودموع ماجفوش (( ونزلت دموع من عينها ))
زيد …. لاحول ولاقوة الا بالله وخلاص … باهي قوليلي جدك من كان معاه في سياره …
كنزي … (( شبحت لبوها وعيونها ملينات بدمعه )) مافيش حد هوا بس ..
زيد … لا الله الا الله ربي يرحمه وخلاص …
كنزي … حطني في حوش خالتي وتوا نمشي لحوش جدي بروحي علي رجليا …
زيد …. تمام ..
كنزي … مانوصيكش بابا … بالله ماتقولش لخالتي ورده ولا تقول لزيد بالله عليك …
زيد … برغم اني مش عارف سبب بس رح نحترم رغبتك … انتي بتقعدي غادي فتره ؟؟
كتزي … مش عارفه بابا … بس ديما مش اقل من عشره ايام … نمشي للعزي ونرجع لحوش خالتي
زيد … الا يريحك يابنتي بس ردي بالك من روحك
كنزي … تمام بابا وحتي انت …
ودرس بيها ونزلت لحوش خالتها وبمجرد مابوها مشي خدت تاكسي ومشت لاول محل تلفونات خدت شفره وتلفون وبعدها للمستشفي طول … وقعدة طول الوقت مقعمزه تستني علي امل امها يطلعوها من العنايه وتشوفها ولو من بعيد …
وكانت اول مايجي الليل … تلقي شعبان جاي يكبه علي امها ويطمنهم … وياخدها في ايده ويروح بيها لحوش خالتها طول … وبمجرد مايدرس … تنزل من سياره ويستناها لين تخش ويمشي ….
ولكن للاسف ماكانششعبان بروحه الا يستني فيها لين تخش … كان كدلك أيهم مدرس بعد حوشهم بشوي في جيهه مظلمه … مستني يشوفهم مع بعض .. وكأن يحاول يكوي قلبه اكتر … لعل كترة الكوي يوقف نزيفه الا مش عارف يوقف … ويعرف يغمض عيونه ويحاول ينسي انها معاش ليه … ولكن لاارديا يلقي نفسه بمجرد ماتسكر الباب وتخش … نازل من سياره ويقرب من بابهم ويحاول يطق وقلبه نار … مستني منها كلمه بس تخليه يصدق ان الا بينهم مش حب وانه كان متوهم بس … ولكن في اخر لحظه يتراجع ويركب لسيارته ويقعد يبكي علي ستيرسو شوي وبعدين يولع سيارته …
وفات يوم ورا يوم …. وكنزي كانت من اول ماتنوض تمشي للمستشفي طول علي امل امها يطلعوها من مستشفي …. لحد مايجي الليل … والليل لان ممنوع تبات في مستشفي يجي شعبان وياخدها ويحطها في حوش خالتها … الا كان أيهم في نفس التوقيت هوا مدرس ويراقب فيها عن بعد بدون اي موقف … وبمجرد ماتخش يولع سيارته ويمشي …
وفات يوم ورا يوم ورا يوم لحد مافاتو تلاته اسابيع بزبط … وكان تحديدا يوم الخميس بزبط … كانت كنزي فرحانه ان امها واخيراااا اليوم بيكتبولها ورقة خروجها وبتطلع وبتشوفها …. ولكن فرحتها انكسرت لما قالتلها ميسون …
ميسون … كنزي مش عارفه شن نقولك يابنتي …
كنزي … شن في خالتي تكلمي اني خديت علي صدمات …
ميسون …. امك مروحه عندي زي ماتعرفي لان مافيش حد بيعتني بيها غيري … وهيا رافضه وجودك … من غير ماتبكي … والله كلمتها … خليها تهدي … هيا الباين وصلتلها دوه انك طالعه بسياره مع ولد ضرتها … لهدا هيا طايشه فيها نار اكتر وحاسه انهم رح يشمتو فيها … لدلك ماتزيديش نفسيتها سوء علي سوئها …
كنزي …. تمام خالتي … رح نلم حوايجي ونرجع لحوش بابا ..
ميسون …. انتي تعرفي غلاوتك ياكنزي … والله لولا امك كنت خليتك عندي ديما لكن الله غالب … اهو اني كلمت شعبان يحطك عند بوك وماشي بيجيبها …
كنزي … اعطيني ساعه بس وطالعه …
وخشت كنزي لدار … توضت وصلت المغرب وبكت بكت … وبعدين لمت شوية حاجاتها وخدت بعضها وطلعت … وطول طريق قعدة ساكته بدون اي تعليق … لحد ماوصلت لحوشهم … هنا قبل ماتفتح باب سياره … طلعت من شنطها دبله وقالتله ..
كنزي … هادي نسيتها عندي … تفضل … حطتهاله عنده ونزلت من سياره وخدت شنطتها ومشت …
ووهيا كيف خشيت للاسنسيل الا وقف قدام مدخل حوشهم … وكيف بتطق سمعت صوت دوشه … فاطقت الباب … وهنا ورده فتحتلها الباب وبدت …
ورده …… روووووووووووووووووووووووووي …. جيتي في وقتك يابنتي … سامحينا عارفه جدك كيف متوفي بس هيا خطوبه علي ضيق اهو كيف أيهم وياسمين يديرو خطوه في موضوعهم وخلاص … خشي بنيتي مش برانيه …
وهنا حست كنزي كأن بساط يسحب في خطوتها ببطي مع كل خطوه تقدم في عشره خطوات توخر … وفجأءه معاش شافت شي الا أيهم الا يلبس في ياسمين دبله وياسمين تشوف لدبلتها وتضحك … وهيا واقفه من بعيد وتشبحلهم …واول ماتلفت ايهم بيكلم امه …. قام عينه جت في عين كنزي طول …فاقعد واقف يشبحلها وهيا تشبحله …. واحساسهم كان في لحظه هيا …
((وخسرنا بعض … بطلنا نتلقى … صرنا بعاد … كتير بعاد … شو سهل البعد … بطلت تحكيلي … وبطلت احكيلك … بطلت تعنيلي … وبطلت اعنيلك …. شو في اكتر بعد شو في اكتر بعد …. وبعدت عني …. بس كنت تعباني احوالي … فكرت فيكي و ما كنت عم فكر بحالي …. شو في اكتر بعد شو في اكتر بعد …. بطلت تحكيلي … وبطلت احكيلك … بطلت تعنيلي …. وبطلت اعنيلك …. شو في اكتر بعد …. شو في اكتر بعد )) ❤ ❤ (( زياد برجي ومايا دياب … وخسرنا بعض ))
يتبع………..

لقراءة الجزء التالي : الجزء العاشر من رواية أنت عدوي

لقراءة الجزء السابق : الجزء الثامن من رواية أنت عدوي

للإطلاع علي فهرس الأجزاء : جميع اجزاء رواية أنت عدوي للكاتبة كيندا

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة كيندا .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى